إذا أراد الحاج أو المعتمر الإحرام نواه بقلبه، ويُستحب أن يساعد ) بلسانه قلبه، فيقول: نويتُ الحج، وأحرمت به الله عَزَّوَجَلَّ، لبيك اللهم لبيك، ويُستحبُّ أن يقول فى أول تلبية: «لبيك اللهم بحجة»، أن كان أحرم بحجة، أو «لبيك بعمرة»، أن كان أحرم بها .
ما لديك يقترب من كونه رهاب ارتكاب الأخطاء أو عدم الكمال. واجه مخاوفك تدريجيًّا بحيل متعمدة ترتكب فيها الأخطاء تباعًا.
فكر ما الذي يحفز جنوحك نحو الكمال؛ فبغض النظر عن مدى الألم أو المشكلات الناجمة عن كونك منشداً له، لا بد أنَّ ذلك يخدمك بطريقة ما؛ لذا حاول فهم الأسباب الكامنة وراء ذلك.
حينئذٍ استوعب الفكرة، لكنَّني كنت لا أزال قلقة من طريقة تفكيره.
تذكَّر طوال الوقت، أنّ السعي السليم والصحي إلى الكمال، هو الذي يحرِّكه الحماس لا الخوف، ويقوده الأمل وليس القلق، وتغلِّفه الثقة وليس التردُّد.
«الحمدُ لِلَّهِ الَّذِى بَلَّغَنِيها سالِمًا مُعافى، اللَّهُمَّ هَذِهِ مِنِّى قَدْ أَتيتُها وأنا عبدك وفى قَبْضَتِكَ، أسألُكَ أن تَمُنَّ عَلَى بِمَا مَنَنْتَ به على أوليائِكَ، اللَّهُمَّ إنى أَعُوذُ بِكَ مِنَ الحِرْمَانِ وَالمُصِيبَةِ فِى دِينى، يا أرحم الراحمين» .
ومَنْ عَجَزَ عن حفظ هذا أو ضاق وقته عنه، اقتصر على بعضه، وأقله: «السَّلامُ عليْكَ يا سيدى يا رسول الله صلى الله عليك وآلك وسلم».
إذا كانت الإجابة "نعم"، فلا تشغل نفسك بهذا الأمر، وتقدَّم نحو الأمام، واستخدم وقتك وطاقتك للقيام بالأمور بصورة أفضل في المرة القادمة
الآخرين يحكمون عليه بقسوة، وأنه يجب عليه إظهار صفة الكمال بهدف أن
تدخل المرأة النرجسية في العديد من المشاكل الاجتماعية، والعلاقات الفاشلة، حيث إنها تمتاز بعدة صفات مرهقة نفسيًا لها ولمن حولها على حد سواء، ومن أبرز هذه الصفات:
يُعرِّف القاموس الكمال على أنَّه "رفض قبول أي معيار أقل من درجة الكمال"، وتصفه إحدى الدراسات بأنَّه "رغبة غير عقلانية في الإنجاز، إضافة إلى النقد المفرط لنفسك والآخرين"؛ فهو حاجة ملحة لتلبية آمالك أو ما يرجوه الآخرون منك.
فالهدف ليس مجرد زيادة عدد النساء في المناصب القيادية، بل اختيار قادة أفضل. إذا لم نفهم أنه يجب علينا تحسين نمط القيادة ليكون أكثر تعاطفًا وكفاءة، بغض النظر عن جنس القائد، فإننا سنواجه مشكلات. لذلك يتوجب علينا أن نركز على الصفات القيادية الفعّالة، سواء أظهرها الرجال أو النساء. ومن الغريب أيضاً، أن التحيز الجندري في تقييم القادة يبرز بشكل ملفت وغريب، لأن الأخطاء القيادية غالبًا ما تُذكر وتُناقش أكثر عندما تكون القيادات نسائية.
تحديد نوع النرجسية التي تعاني منها الزوجة، بمعنى أنه إذا كانت صفاتها النرجسية مرتبطة برغبتها في الوقوف على نقاط ضعفها ولجوئها إلى علاجها ذاتيا وبدعم المحيطين، فهي من الشخصية النرجسية المتوازنة التي يسهل التعامل معها، أما إذا كانت الزوجة تتسبب في توقيع بالغير والإساءة إليهم فهم النرجسية بصفة مستمرة، كذلك التعالي المبالغ وحب التميز والظهور دون مراعاة الآخرين، فهنا تعتبر من الشخصية النرجسية المضطربة التي تحتاج إلى تدخل الأطباء النفسيين.
يَسْتَحِبُّ للمحرم أن يَدْعُوَ عِنْدَ وَدَاعِ الْبَيْتِ فِى الْمُلْتَزَمِ بَيْنَ الْحِجْرِ وَالْبَابِ فيقول: